للوقاية من الأمراض الموسمية، يمكن اتباع بعض النصائح الهامة:
وتُعدَ هذه الأجواء المغلقة بيئةً مثالية لتكاثر الفيروسات، خاصة في المدارس، ومكاتب العمل، ووسائل النقل العام.
تنشأ الأمراض الموسمية بسبب تغير الظروف البيئية خلال المواسم المختلفة كالصيف والشتاء وما بينهما من تقلبات في الطقس.
اطلب الرعاية الطبية على الفور لأن التشخيص والعلاج المبكر يمكن أن يمنع تصاعد المرض ويساعد في الشفاء العاجل.
دعم الجهاز المناعي المشروبات الدافئة المحتوية على مكونات طبيعية (مثل الأعشاب والليمون) تساهم في تعزيز المناعة ومكافحة العدوى.
تدفئة الجسم شرب السوائل الدافئة يُساعد في رفع درجة حرارة الجسم داخليًا، مما يمنح إحساسًا بالدفء ويقلل من تأثير البرودة الخارجية.
وتُعَد هذه الأمراض من أكثر التحديات الصحية شيوعًا خلال فترات الانتقال بين الفصول.
تناول الأطعمة الغنية بالفيتامينات مثل الفواكه والخضروات.
بالنقر فوق "إرسال"، الإمارات فإنك توافق على تلقي الاتصالات من مستشفيات ياشودا عبر البريد الإلكتروني والرسائل القصيرة وواتساب.
يعد الطعام والمياه الملوثة من أكثر الأسباب شيوعًا لهذا المرض. وتشمل أعراض التيفوئيد ارتفاع درجة الحرارة لفترة طويلة، والضعف، وآلام البطن، والإمساك، والصداع، والحمى، والصداع، وآلام المفاصل، والتهاب الحلق، والقيء.
انتشار الغبار والأتربة وحبوب اللقاح في الهواء الجوي لا يسبب حساسية للأنف فقط، بل يصيب العين أيضًا بمرض التهاب الملتحمة، ومن أبرز الأعراض المصاحبة له "تورم العين وتهيج العين وخروج إفرازات من العين والحساسية الشديدة اتجاه الضوء".
الأشخاص الذين يعانون من ضعف الجهاز المناعي هم أكثر عرضة للإصابة بالعدوى التي تسبب سيلان الأنف والتهاب الحلق والعيون الدامعة والحمى والقشعريرة.
تجنب النوم المفرط أثناء النهار لأنه قد يؤثر على نوم الليل.
نحن ندرك أهمية الالتزام بنظام غذاء صحي ومتوازن طيلة نور أيام العام، لكن في المواسم التي تشهد تقلبات في الطقس، علينا أن ننتبه من تناول بعض الأطعمة بسبب كثرة تواجد البكتريا في الهواء. يمكننا القيام بما يلي لوقاية أنفسنا من المرض: