The Basic Principles Of أنواع الأرق



 العمل لوقت متأخر أو ممارسة ألعاب الفيديو أو استخدام الأجهزة الإلكترونية قبل النوم.

وهكذا نجد عزيزي أن الأرق من أكثر الحالات المرضية شيوعاً فإذا كنت تعاني من الأرق قم بتطبيق طرق العلاج التي قدمناها لك وإذا لم تتحسن استشر الطبيب المختص بأسرع وقت.

أمراض الغدة الدرقية: يمكن أن يصاحب مرض فرط نشاط الغدة الدرقية اضطرابات في النوم، حيث يحدث هذا الاضطراب عندما تفرز الغدة الدرقية كميات مرتفعة من الهرمونات الدرقية، مما يؤدي إلى تحفيز الجهاز العصبي بشكل مفرط وزيادة نشاطه، ولذلك يصبح من الصعب النوم، كذلك قد يؤدي فرط نشاط الغدة الدرقية إلى التعرق الليلي، مما يسبب الاستيقاظ المتكرر خلال الليل.

إطفاء كل الأدوات الكهربائية الموجودة في الغرفة، مثل الكمبيوتر والتلفزيون والراديو، فهذه الأدوات تصدر موجهات كهربائية ومغناطيسية تؤثر سلبًا على النوم والجسم.

الاضطرابات العصبية: تسبب الاضطرابات العصبية، مثل الاضطرابات التنكسية العصبية والنمو العصبي التي تتمثل في الخرف والزهايمر ارتفاع خطر الإصابة بالأرق، حيث تسبب هذه الاضطرابات حدوث اختلال في إيقاع الساعة البيولوجية للجسم المسئولة عن تنظيم دورة النوم والاستيقاظ، مما يؤدي إلى حدوث اضطرابات النوم المتعلقة بالأرق. 

يحتوي هذا النبات على العديد من الخصائص المهدئة ويُساعد الجسم على الإسترخاء ويُمكن أن يُساعدك على النوم بسهولة أكبر.

والنيكوتين الموجود في منتجات التبغ منبه آخر يمكنه أن يسبب اضطراب النوم. يمكن تعرّف على المزيد أن يساعدك الكحول على النوم، ولكنه يمنعك من الوصول إلى مراحل النوم العميق، ويجعلك غالبًا تستيقظ في منتصف الليل.

اصنع عادات مريحة قبل النوم، مثل أخذ حمام دافئ أو القراءة أو الاستماع إلى الموسيقى الهادئة.

الأرق

العلاج بالضوء: يمكن للشخص المريض استخدام هذا العلاج عندما ينام في وقت مبكر، ثم يستيقظ في وقت مبكر، أيضا يمكن أن يستخدمه لكي يؤخر ميعاد النوم، كما يمكن للمريض أن يتحدث مع الطبيب المعالج على الأساليب المناسبة له.

استعمال الحرارة المنخفضة في القضاء على الآفات الزراعية في المحاصيل الحقلية

تناوُل كمية كبيرة من الطعام في وقت متأخر من الليل. لا بأس في تناول وجبة خفيفة قبل وقت النوم. لكن تناول كمية كبيرة من الطعام قد يجعلك تشعر بعدم الراحة أثناء الاستلقاء.

قد تكون مشكلات النوم مصدرًا للقلق بالنسبة إلى الأطفال والمراهقين أيضًا. لكن قد تكون صعوبة النوم أو رفض وقت النوم المعتاد لدى بعض الأطفال والمراهقين ليست إلا بسبب تأخر ساعاتهم البيولوجية.

العوامل الوراثية، حيث يمكن أن ينتقل الأرق وراثيًا من الوالدين إلى الأبناء والأحفاد.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *