مناقشة أنواع وطرق منع الحمل المتاحة، حيث تعود الخصوبة والتبويض بشكل أسرع مما هو متوقع، وبالأخص عند النساء اللاتي لا يرضعن رضاعة طبيعية.
القيام بمساعدة نفسك في التقليل من الألم: وذلك عن طريق استخدام كمادات ساخنة توضع على منطقة البطن، كما من الممكن تناول بعض مسكنات الألم التي وصفها لك الطبيب.
يمكن أن تشعرين بالخوف من التغوط لأنكِ لا تريدين أن يتفاقم ألم البواسير أو أن يسوء جرح شق العجان. اتخذي الخطوات اللازمة للحفاظ على بقاء البراز ليّنًا وطبيعيًا: تناولي أطعمة غنية بالألياف، بما في ذلك الفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة.
إليك بعض النصائح التالية لمساعدتك على خسارة الوزن بشكل صحي:
الامتناع عن النشاط الجنسي حتى بعد الفحص الأول، سيخبرك الطبيب أنه من الجيد ممارسة الجنس مرة أخرى عندما يلتئم الجرح أو تلتئم ندبة البطن بعد الولادة القيصرية، وعندما يكون النزيف بعد الولادة في حده الأدنى.
اضغطي على غُرز الخياطة بورق الحمام النظيف لتقليل الضغط عليها، في أثناء عملية التبرز، كذلك صبي الماء اتبع الرابط الدافيء على منطقة المهبل خلال التبول، ما يساعد على تخفيف الألم.
وبشكل عام، قد يستأنف الجماع عند توقف النزيف، وشفاء المهبل والفرج، واستعداد المرأة جسدياً وعاطفياً، ويختلف هذا من امرأة لأخرى.
تهتم العائلة السعودية بشكل فائق بجلب الكثير من الأعشاب من عند العطارين استعدادا للعناية بالسيدة من بعد ولادتها، وعلى رأس هذه الأعشاب ما يُعرف باسم “القشر”، وكذلك “الحلبة” التي تُقدم ساخنه باستمرار للمرأة بعد الولادة، وتعمل هذه الأعشاب على إدرار حليب الأم ومساعدتها على الرضاعة، كما يُعتقد أن “القشر” يعمل على تنظيف الرحم ما بعد الولادة.
الحرص على الراحة والاسترخاء والتي تعد من أهم العوامل من أجل التخلص من تشققات الجلد.
الكحول: اختلفت آراء العلماء في ما يتعلّق بشرب الكحول في مرحلة النّفاس، إلّا أنّه من المهمّ تجنّبها خوفًا على صحّة الطّفل.
التخلّص من المياه الزّائدة في الجسم، والتي تجمّعت خلال الحمل.
عدم فصل الطفل عن أمه: ينبغي أن تبقى الأم مع مع الطفل في نفس الغرفة طيلة اليوم، كما ينصح بالتواصل واللعب مع الطفل.
لا تقوم باتباع رجيم من أجل إنقاص الوزن من دون استشارة الطبيب.
وقد تساعد هذه الأدوية على منع حدوث مشكلات في حركة الأمعاء، أو ما يُعرف بالإمساك.